Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    مظلوم عبدي في دمشق.. هل تنجح “قسد” والحكومة السورية في تنفيذ اتفاق آذار؟ | سياسة

    يوليو 9, 2025

    انطلاق التحقيق في مصير أبناء المعتقلين السوريين | أخبار

    يوليو 9, 2025

    شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية | أخبار

    يوليو 9, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, يوليو 9, 2025
    • Demos
    • السياسة
    • الرياضة
    • Buy Now
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    Azem newsAzem news
    إشترك الآن
    • Home
    • Features
      • Example Post
      • Typography
      • Contact
      • View All On Demos
    • التكنولوجيا

      عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

      مارس 10, 2022

      برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

      يناير 22, 2021

      خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

      يناير 22, 2021

      تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

      يناير 19, 2021

      مواصفات “آيباد 10″ و”آيباد برو”.. ميزات كثيرة وبعض الملاحظات

      يناير 16, 2021
    • Typography
    • التكنولوجيا
      1. السياسة
      2. الرياضة
      3. الصحة
      4. مشاهدة الكل

      الرئيسان الأمريكي والصيني يلتقيان وجها لوجه في إندونيسيا

      مارس 10, 2022

      احتجاجات عنيفة في غوانزهو الصينية ضد إجراءات الإغلاق

      مارس 10, 2022

      ما أهمية سيطرة الديمقراطيين على مجلس الشيوخ؟

      مارس 10, 2022

      وزير الخارجية البريطاني سيذهب إلى قطر لحضور المونديال

      مارس 10, 2022

      قنبلة رونالدو الإعلامية تقسم عشاق الشياطين الحمر

      مارس 10, 2022

      كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

      مارس 10, 2022

      لماذا يتجاوز عقد صلاح الجديد مع ليفربول حدود كرة القدم؟

      مارس 12, 2021

      جدول مباريات كأس العالم في قطر 2022

      يناير 22, 2021

      تعرف على كيفية عمل اختبار كورونا الذاتي في المنزل

      يناير 13, 2021

      علماء أميركيون يعلنون تطوير لقاح محتمل لفيروس كورونا

      يناير 13, 2021

      فيروس ينتشر بين أطفال مصر ومطالبات بتعطيل الدراسة

      يناير 13, 2021
      85

      بيونتك” تختبر فعالية لقاحها ضد “أوميكرون”..

      يناير 13, 2021

      عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

      مارس 10, 2022

      برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

      يناير 22, 2021

      خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

      يناير 22, 2021

      تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

      يناير 19, 2021
    • Buy Now
    Azem newsAzem news
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار»يهود الغرب والضغط الخانق على إسرائيل | سياسة
    أخبار

    يهود الغرب والضغط الخانق على إسرائيل | سياسة

    adminadminيوليو 9, 2025لا توجد تعليقات6 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    أعاد تظاهر أتباع جمعية “الصوت اليهودي من أجل السلام العادل في الشرق الأوسط EJJP” الألمانية مجددًا إلى الواجهة، سؤالًا حول مدى تأثير رفض بعض الأفراد والحركات اليهودية في أوروبا والولايات المتحدة، لحرب إسرائيل ضد قطاع غزة، على حكومة بنيامين نتنياهو على المدى القريب، وعلى صورة إسرائيل في العالم على المدى البعيد.

    تبدو الإجابة عن الشق الأول من التساؤل حاضرة، ألا وهي عدم قدرة هذه الحركة- أو “جماعة ناطوري كارتا” الرافضة لقيام إسرائيل أصلًا، و”اتحاد يهود أوروبيين من أجل سلام عادل”، وغيرها، وكذلك كثير من أفراد بارزين من اليهود في المجتمعات الغربية الرافضين لـ “الإبادة الجماعية”- على إحداث تأثير مادي قوي في قرار نتنياهو، ومن معه من السياسيين اليمينيين المتطرفين في إسرائيل.

    لكن موقفها لا يخلو من تأثير معنوي ورمزي يتعدى نطاق الحكومة الإسرائيلية الحالية، ليصل إلى فتح باب نقاش، ولو خجولًا في البداية، حول المشروع الإسرائيلي الجديد الذي يقوم على البطش والهيمنة، ومحاولة فرض كل شيء على العرب بالقوة العسكرية السافرة.

    واتكاء على “النموذج الألماني”، فما تؤديه هذه الحركات المصرّة على مواصلة التظاهر ضد إبادة الفلسطينيين رغم القمع الشديد التي تتعرض له على يد حكومات غربية، يؤثر في عدة اتجاهات، يمكن ذكرها على النحو التالي:

    1 ـ وضع قضية “معاداة السامية” محل تساؤل، بعد عقود من اعتبارها واحدة من المسلّمات الأساسية في المجتمعات الغربية.

    فها هي إيريس هيفتس رئيسة الجمعية تشكو في سخرية من الألمان غير اليهود، الذين يستغلون مسألة “معاداة السامية” في تحقيق مكاسب سياسية وشخصية، وتقول: “يريدون أن يعلمونا ما هي معاداة السامية”.

    ثم تنتقل إلى نقد السلطة نفسها من هذا الباب، فتقول: “السلطات الألمانية تنشر الرواية الإسرائيلية حول معاداة السامية، وتخلط بشكل منهجي بين اليهود وإسرائيل.. الوسم الجماعي لأيّ تصرفات أو مشاعر معادية لإسرائيل بمعاداة السامية، يعرّض حياة اليهود للخطر”.

    ورغم أن هذا الصوت خافت قياسًا بالموقف الرسمي الألماني، وما يقوم به “المجلس المركزي لليهود” الذي جمع التبرعات لصالح الجنود الإسرائيليين في الحرب، فإن مجرد خدش التصور المصمت والثابت حول “معاداة السامية” على يد جمعية وأفراد من اليهود، وليس من أتباع أي ديانة أخرى في الغرب، سيجد صدى لدى أوساط اجتماعية خارج المجموعات اليهودية، قاطعًا المسار الذي سبق أن سلكه الكثير من التصورات والأفكار والرؤى في الغرب، حيث بدأت معزولة ومحاصرة ومقموعة، لكنها لم تلبث دوائرها أن اتسعت بمرور الوقت.

    2 ـ لفْت النظر إلى ضرورة فك الارتباط بين “الدين اليهودي” و”الصهيونية”، فالأخيرة مجرد تصور أو أيديولوجيا علمانية، لا ينفك مقصدها الأساسي عن المشروع الاستعماري، لكنها وظفت النص والتاريخ اليهودي لصالحها.

    وقد استفادت إسرائيل من هذا الدمج في الدعاية والتعبئة، وجلب تعاطف الغربيين، وتلقي منحهم وعطاياهم وتبرعاتهم.

    فجمعية “الصوت اليهودي” لم تتأخر في إعلان موقفها عقب السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023 مباشرة، وسارعت إلى رفض أن يكون العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين تحت لافتة الدفاع عن اليهود أو باسمهم، فرفعت شعار: “ليس باسمنا”، وهو الشعار نفسه الذي رفعته جمعيات وحركات شبيهة في الولايات المتحدة الأميركية.

    ويمكن النظر في هذا المقام إلى الأزمة التي تعيشها الصهيونية وتدور حول أربعة أشياء، حسب عبدالوهاب المسيري: إشكالية الديني والعلماني، وأزمة الهوية، ومشكلة التسكين أو الاستيطان، وتفكك الإطار الفكري؛ بسبب النزعات الاستهلاكية والعلمنة والأمركة والعولمة والخصخصة.

    وقادت هذه الأزمة، في خاتمة المطاف، وفي ذروة نضجها، إلى ظهور تيار ما بعد الصهيونية، Post-Zionism.

    ورغم أن أطروحات ما بعد الصهيونية، لم تقدم تصورًا متماسكًا إلى الآن، ولم تنجُ من “التناقض الثقافي” أو “الفصام” أحيانًا، أو تصنع قطيعة مع أفكار الصهيونية وتاريخها، أو تنفذ إلى السياسات الإسرائيلية بشكل فعال، فإنها استندت إلى رؤية مختلفة نسبيًا عن الصهيونية، وكشفت عن إفلاسها أو عجزها عن المحافظة على حيويتها، أو حلها لإشكالية التلفيق بين عناصر تزعم الجمع بينها مثل التقليدية والخصوصية القومية والعالمية والتحديث والدين والعلمانية.

    ومع أن بعض المنتمين إلى هذه الفكرة- التي يندرج تحتها من يوصفون أحيانًا بأنهم “المنفيون وسط اليهود”- يتراجعون عن مواقفهم المعلنة، وبعض تفكيرهم تباعًا، فإن رد الفعل الإسرائيلي القوي عليها يؤكد أهميتها، وأنها قضية ليست تافهة.

    فقد مارست السلطات الإسرائيلية كل ما تستطيعه من قيود مادية، وتشويه معنوي، في سبيل حصار تيار “ما بعد الصهيونية”، على قلة المنتمين إليه، لكن الجدل الذي أثارته الفكرة انتقل إلى اليهود في الخارج، بما في ذلك المنظمات أو اللوبيات الموالية لإسرائيل، وكان جزءًا من حجيته في التأثير تفاعلُه مع بعض أطروحات الليبرالية حول التقليل من الدور الذي تلعبه الإثنيات في تحليل الدولة القومية في الديمقراطيات الغربية.

    ويغذي موقف اليهود الرافضين للعدوان الإسرائيلي على غزة، بمرور الوقت، أطروحة تيار “ما بعد اليهودية”، الذي ظهر منذ سبعينيات القرن العشرين، ويقدم رؤية نقدية لتعامل الدولة الإسرائيلية مع الأقليات مثل العرب واليهود الشرقيين (السفارديم).

    وهو يحاول تبديل “اليهودي الوطني” ضيق الأفق، بـ “الرجل العالمي” المستنير، الذي ينظر إلى الدولة اليهودية باعتبارها ظاهرة قديمة ومكروهة وتخريبية، بمعاداتها العلمانية، وينقد الأطروحات الدينية الجامدة، التي تتعامل مع العلمانيين، في سعيهم إلى بناء الدولة، على أنهم مجرد “حمار” يركبه المتدينون ليصلوا إلى هدفهم الأسمى، وهو الاستيلاء على الدولة، وتجهيزها لمجيء المسيح.

    3 ـ ممارسة ضغوط معنوية شديدة على السلطة السياسية، إثر فضح ازدواجيتها، فهي في الوقت الذي تعلن فيه احترامها للحريات العامة في التفكير والتعبير والتدبير، تمارس تضييقًا شديدًا على منتقدي إسرائيل، وهي مسألة لخصتها صورة لشرطة برلين وهي تحاصر ناشطة في جمعية “الصوت اليهودي” ترفع لافتة مكتوبًا عليها: “كوني يهودية وإسرائيلية.. أوقفوا الإبادة الجماعية في غزة”.

    4 ـ يقود موقف الجمعيات اليهودية الرافضة للحرب إلى فضح التحيز الإعلامي الغربي لإسرائيل، وتسليط الضوء على إلغاء الأصوات الفلسطينية في ألمانيا، وهي مسألة تم الانتباه إليها مبكرًا، لا سيما بعد محاولة إسكات أصوات فلسطينية أو متضامنة مع فلسطين بين رواد عالم الثقافة والفن، بإلغاء التعاون معهم لإلقاء محاضرات، أو تنظيم ندوات وفعاليات ومعارض، أو إجبارهم على ترك أعمال ووظائف، وإلغاء تعاقدات مبرمة.

    وبالطبع، فإن نقدًا تقوم به جمعية يهودية للإعلام الألماني، الأكثر تحيزًا لإسرائيل في الغرب كله، والأكثر قمعًا لأي صوت ينتقدها، لن يخلو من تأثير في دوائر ثقافية واجتماعية غربية بمرور الوقت، وينبهها إلى أن السردية الإسرائيلية- وما يتساوق معها- ليست بالضرورة هي الحقيقة، وهي مسألة غاية في الأهمية، قياسًا بما كسبته إسرائيل من ميل الإعلام الغربي إليها عبر عقود من الزمن.

    ويمكن أن نضرب مثلًا واضحًا على هذا بالضجة التي أثارها مقال لكاتبة ألمانية يهودية معروفة؛ هي ديبورا فيلدمان، نشرته في صحيفة “الغارديان” البريطانية، بعنوان: “ألمانيا هي مكان جيد لتكون يهوديًا. إلا إذا كنت، مثلي، يهوديًا تنتقد إسرائيل”، منتقدة فيه الانتقائية التي يمارسها الإعلام الألماني حيال العدوان الإٍسرائيلي على غزة، وهي مسألة يمارسها إعلام مقروء ومسموع ومرئي وإلكتروني في الغرب بشكل عام.

    هنا، يمكن النظر إلى الحالة الألمانية باعتبارها جزءًا من حالة غربية عمومًا، حيث ظهرت قطاعات كثيرة من اليسار الجديد في الغرب تعادي إسرائيل، بمن فيهم عدد كبير من الشباب اليهودي الساخط على قيم المجتمع الرأسمالي الاستهلاكي، الذي تمثله الدولة الصهيونية في العالم الثالث.

    كما أن الأفكار التي يتبناها الملحدون واللادينيون لا تلتزم بالوعد التوراتي لليهود، ولا يشغلها التلازم بين العهدين القديم والجديد الذي ولدت في ركابه “المسيحية الصهيونية”، وبات عليها مساندة إسرائيل من منطلق عقائدي.

    بل على العكس من ذلك مالَ هؤلاء، في ظل النزوع الإنساني في دنيويته وراهنيته، إلى مقت كل نصوص أو تأويلات أو تفسيرات أو سياقات دينية من شأنها إذكاء العنصرية والكراهية.

    الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.



    Source link

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقمنتحل لشخصية روبيو استخدم الذكاء الاصطناعي للاتصال بمسؤولين كبار | سياسة
    التالي نواب أوروبيون يطالبون بوقف التعامل مع إسرائيل | سياسة
    admin
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    مظلوم عبدي في دمشق.. هل تنجح “قسد” والحكومة السورية في تنفيذ اتفاق آذار؟ | سياسة

    يوليو 9, 2025

    انطلاق التحقيق في مصير أبناء المعتقلين السوريين | أخبار

    يوليو 9, 2025

    شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية | أخبار

    يوليو 9, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    حمدان بن محمد يشارك في قمة العشرين ويزور دولاً آسيوية

    يناير 14, 2020

    سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية | أخبار

    يونيو 11, 2025

    مصر تخصص أرضا بالبحر الأحمر لاستخدامها في إصدار صكوك وخفض الدين | أخبار اقتصاد

    يونيو 11, 2025

    أول زيارة لبعثة صندوق النقد إلى سوريا منذ 2009 | اقتصاد

    يونيو 11, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار يوليو 9, 2025

    مظلوم عبدي في دمشق.. هل تنجح “قسد” والحكومة السورية في تنفيذ اتفاق آذار؟ | سياسة

    مراسلو الجزيرة نتدمشق- قالت مصادر مطلعة للجزيرة نت، إن قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي…

    انطلاق التحقيق في مصير أبناء المعتقلين السوريين | أخبار

    يوليو 9, 2025

    شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية | أخبار

    يوليو 9, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    8.9
    التكنولوجيا يناير 15, 2021

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    85
    المنوعات يناير 14, 2021

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    72
    اقتصاد يناير 14, 2021

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    Demo
    الأكثر مشاهدة

    حمدان بن محمد يشارك في قمة العشرين ويزور دولاً آسيوية

    يناير 14, 20204 زيارة

    سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية | أخبار

    يونيو 11, 20252 زيارة

    مصر تخصص أرضا بالبحر الأحمر لاستخدامها في إصدار صكوك وخفض الدين | أخبار اقتصاد

    يونيو 11, 20251 زيارة
    اختيارات المحرر

    مظلوم عبدي في دمشق.. هل تنجح “قسد” والحكومة السورية في تنفيذ اتفاق آذار؟ | سياسة

    يوليو 9, 2025

    انطلاق التحقيق في مصير أبناء المعتقلين السوريين | أخبار

    يوليو 9, 2025

    شكوى لدى القضاء البلجيكي على أفراد من عائلة رئيس الكونغو الديمقراطية | أخبار

    يوليو 9, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • السياسة
    • الرياضة
    • التكنولوجيا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter