Close Menu

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً.

    اختيارات المحرر

    كلوب: كأس العالم للأندية أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم لهذه الأسباب | رياضة

    يونيو 28, 2025

    كيف غيّرت حرب غزة مزاج أوروبا تجاه إسرائيل؟ | سياسة

    يونيو 28, 2025

    مسؤول عسكري أميركي: لم نستخدم قنابل خارقة للتحصينات في أصفهان | أخبار

    يونيو 28, 2025
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    السبت, يونيو 28, 2025
    • Demos
    • السياسة
    • الرياضة
    • Buy Now
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    Azem newsAzem news
    إشترك الآن
    • Home
    • Features
      • Example Post
      • Typography
      • Contact
      • View All On Demos
    • التكنولوجيا

      عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

      مارس 10, 2022

      برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

      يناير 22, 2021

      خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

      يناير 22, 2021

      تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

      يناير 19, 2021

      مواصفات “آيباد 10″ و”آيباد برو”.. ميزات كثيرة وبعض الملاحظات

      يناير 16, 2021
    • Typography
    • التكنولوجيا
      1. السياسة
      2. الرياضة
      3. الصحة
      4. مشاهدة الكل

      الرئيسان الأمريكي والصيني يلتقيان وجها لوجه في إندونيسيا

      مارس 10, 2022

      احتجاجات عنيفة في غوانزهو الصينية ضد إجراءات الإغلاق

      مارس 10, 2022

      ما أهمية سيطرة الديمقراطيين على مجلس الشيوخ؟

      مارس 10, 2022

      وزير الخارجية البريطاني سيذهب إلى قطر لحضور المونديال

      مارس 10, 2022

      قنبلة رونالدو الإعلامية تقسم عشاق الشياطين الحمر

      مارس 10, 2022

      كأس العالم 2022: الغسيل الرياضي يلطخ صورة كرة القدم

      مارس 10, 2022

      لماذا يتجاوز عقد صلاح الجديد مع ليفربول حدود كرة القدم؟

      مارس 12, 2021

      جدول مباريات كأس العالم في قطر 2022

      يناير 22, 2021

      تعرف على كيفية عمل اختبار كورونا الذاتي في المنزل

      يناير 13, 2021

      علماء أميركيون يعلنون تطوير لقاح محتمل لفيروس كورونا

      يناير 13, 2021

      فيروس ينتشر بين أطفال مصر ومطالبات بتعطيل الدراسة

      يناير 13, 2021
      85

      بيونتك” تختبر فعالية لقاحها ضد “أوميكرون”..

      يناير 13, 2021

      عودة تطبيق واتساب للعمل بعد توقفه في جميع أنحاء العالم

      مارس 10, 2022

      برمج “متنكّرة” تجد طريقها إلى تطبيق استخدمه الجيش الأميركي

      يناير 22, 2021

      خلل تقني في سيارة تسلا يتسبب في مقتل شخصين والشركة تصدر بيانا

      يناير 22, 2021

      تويتر تطلق رسميا خدمة: ادفع 8 دولار واحصل على العلامة الزرقاء

      يناير 19, 2021
    • Buy Now
    Azem newsAzem news
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخبار»بعد أيام من مهاجمة إيران..”نشوة” إسرائيل تتبدد | سياسة
    أخبار

    بعد أيام من مهاجمة إيران..”نشوة” إسرائيل تتبدد | سياسة

    adminadminيونيو 16, 2025لا توجد تعليقات8 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني


    أفاق الإسرائيليون صبيحة يوم الجمعة على أخبار أبهجت قلوبهم، فقد أفلح جيشهم في تنفيذ عملية خداع ومباغتة للإيرانيين، مما أتاح المجال لتحقيق إنجازات عسكرية هامة تمثلت في اغتيال عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين، فضلا عن تدمير منشآت نووية وعسكرية إيرانية عديدة.

    وطبيعي أن هذا الإنجاز المباغت والسريع دفع جميع المعلقين السياسيين والعسكريين تقريبا إلى التباهي والتفاخر بما حدث والالتفاف من جديد ليس فقط حول الجيش، وإنما كذلك حول حكومة نتنياهو. كانت النشوة عارمة بحيث أعمت تقريبا الجميع عن رؤية ما يمكن أن يحدث، وعن أي محاولة عقلانية لقراءة الوضع. فقد بدا لكثيرين في إسرائيل أن الحكومة المسيحانية المجنونة أفلحت أخيرا في اجتراح فعل عقلاني عميق الأثر.

    فإيران الإسلامية لم تكن بحاجة إلى دعاية كبيرة لإثبات شيطنتها في إسرائيل. فمنذ عقود تضخ إسرائيل في ذهن جمهورها أنها كانت ستبقى في مأمن لو أن إيران الإسلامية غير موجودة. فهي في نظرهم مركز الشر وهي منشئة “محور الشر”، وأن كل مشاكل إسرائيل مع محيطها ما كانت لتكون لولا وجود إيران.

    لذلك ما أن أفاق الإسرائيليون على أنباء الإنجازات الإسرائيلية الفعلية والمختلقة، حتى نسي أغلبهم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وإخفاقاته، وعادت للوجود نغمة الجيش الذي لا يقهر وتجربة الانتصار الساحق في مثل هذا الشهر من عام 1967. فهذه أيضا هي المرة الأولى منذ عام 1973 التي تقاتل فيها إسرائيل دولة ذات سيادة.

    لكن الفرحة لم تطل. قلة قليلة حذرت من النشوة، وحاولت أن تطلق تحذيرات تبيّن الفارق بين التهور والحكمة، وكيف ينبغي انتظار الرد الإيراني. وكان أن اندفع البعض، وبينهم عدد من المعلقين العسكريين المستندين إلى إيجازات من مسؤولين أمنيين، إلى حد القول بأن إسرائيل قضت في هجومها المباغت على قدرة الرد الإيرانية البعيدة المدى. وذهب بعض من كانوا أعقل من ذلك إلى القول بأن تأخر إيران في الرد ينبع غالبا من ارتباك تراتبية إصدار وتنفيذ أوامر الرد.

    وطبيعي أن أول ما أثار مخاوف أولية عند خبراء في إسرائيل كان الموقف الأميركي الأولي الذي صدر عن وزير الخارجية ماركو روبيو والذي حاول فيه إظهار ابتعاد أميركا عنها وعدم انخراطها فيها. لكن سرعان ما تبددت هذه المخاوف عندما انضم ترامب نفسه لنشوة الانتصار، معلنا أنه كان في صورة المخططات وأن إسرائيل نفذت الهجوم “المبارك” في نهاية مهلة إنذار الشهرين الذي كان وجهه إلى الإيرانيين لإبرام اتفاق.

    ولكن بعد الرد الإيراني وتقريبا ظهور الفارق بالمقاربة بما جرى في عهد بايدن عندما جند العالم للدفاع عن إسرائيل في وجه الصواريخ الإيرانية، وقفت إسرائيل وحيدة تقريبا هذه المرة. ولاحظ الإسرائيليون تزايد الطلبات الإسرائيلية بانخراط أميركي أكبر في العملية العسكرية، مما يوحي ببدء الشعور بانعدام الراحة لتطور المواجهة.

    وبعد القصف الصاروخي الإيراني واستهداف منشآت حيوية عسكرية ومدنية مثل مقر قيادة الجيش في تل أبيب ومصفاة تكرير النفط في حيفا ومحطة الكهرباء المركزية في الخضيرة ومعهد وايزمان للعلوم في رحوبوت ومجمعات سكنية في بات يام، بدأت تصدر أصوات أخرى، وانطلقت الانتقادات أولا لعدم إعداد الحكومة المجتمع لتحمل أعباء الحرب الجديدة خصوصا أن أطول حرب في تاريخ إسرائيل لم تنته بعد.

    ونظرا لأن العدو هذه المرة إيران بإمكانياتها، فإن الكثير من المدن شعرت بالعجز عن تلبية احتياجات سكانها من الملاجئ، في وقت منحت فيه الدولة الوزراء وكبار المسؤولين وعائلاتهم ملاجئ رسمية. والأدهى أن ما كان متخيلا من قدرات دفاع صاروخي ظهرت عاجزة أمام حجم وقوة الضربات الصاروخية الإيرانية. كما أُغلقت كل الحدود البرية والمطارات، ولم يعد فاعلا جزئيا سوى بعض الموانئ.

    ارتباك النشوة

    وهكذا، فقط بعد أقل من 24 ساعة على “الهجوم الناجح” بدأ الرد الإيراني الذي اضطر الرئيس الإسرائيلي وزعيم المعارضة والكثير من القادة لوصفه بـ”الصعب” والقاسي، وأن “الليلة الماضية كانت صعبة للغاية مع وابل قاتل من إيران”.

    وفي اليوم الثاني للرد الإيراني، قال قائد الجبهة الداخلية الإسرائيلية “الليلة الماضية كانت صعبة على إسرائيل، ونبحث عن ناجين تحت الأنقاض في بات يام”، بل إن صحيفة هآرتس قالت إن المنظومات الدفاعية في إسرائيل فشلت في مواجهة صواريخ إيرانية متطورة الليلة الماضية، وإن على قادة الجيش والحكومة استخلاص العبر ووقف الحرب تجنبا لتطورات قاسية وغير مرغوبة.

    وبدأ المعلقون العسكريون المقربون من المؤسسة البحث عن تبريرات لما يجري. فالحرب الجديدة ليست على شاكلة حرب 1967 ولن تنتهي بحسم سريع وقريب. وصار كثيرون منهم يتحدثون علنا عن أن “القوة الحاسمة” لتدمير المشروع النووي الإيراني لا تمتلكها في العالم إلا قوة عظمى وحيدة هي الولايات المتحدة. وتزايد الطلب من أميركا بتسريع إنهاء الحرب بإرسال قاذافات “بي 52″ و”أم القنابل” لضرب مفاعل فوردو مثلا.

    وكتب المحلل العسكري يوآف زيتون في يديعوت أحرونوت: ما زالت “إسرائيل” تأمل أن توفر القنابل الخارقة للتحصينات لدى الولايات المتحدة الأميركية “الضربة الحاسمة” لتدمير المشروع النووي الإيراني، وإن لم يحدث هذا الخيار فسيقوم سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي بـ”تقشير” طبقات الدفاع الإيرانية، الأمر الذي قد يتحوّل إلى حرب استنزاف، لذلك فإن “الإنجاز الدراماتيكي” الوحيد لـ”إسرائيل” حتى الآن هو فتح الأجواء الإيرانية أمام حضور دائم للطيران الإسرائيلي.

    وقد اضطر زيتون لأن ينقل عن خبير غربي قوله إن غارات إسرائيل كانت ناجحة في بعض المواقع، “لكن في إيران المترامية الأطراف، هناك ما بين 5 آلاف و10 آلاف هدف يجب التعامل معها، منها الدفاعات الجوية الكثيفة والصواريخ الباليستية ومراكز القيادة والسيطرة، وهذا يتطلب وقتًا لضرب البرنامج النووي بشكل فعّال عبر “التقشير” وحتى حينها، قد لا تكون النتائج مثالية”.

    وكتب باراك رافيد المراسل السياسي لموقع “والا” أن أحد العوامل التي قد تحدد ما إذا كانت حرب إسرائيل على إيران ستُحقق نجاحًا باهرًا أم خطأ فادحًا هو مصير منشأة تخصيب اليورانيوم في فوردو. وأنه لتدمير فوردو -وهي منشأة عميقة تحت الأرض داخل جبل- ستحتاج إسرائيل إما إلى حنكة تكتيكية استثنائية وإما مساعدة أميريية كبيرة.

    لكن إذا ظلت المنشأة سليمة ومتاحة، فقد يتم تسريع البرنامج النووي الذي تُصرّ إسرائيل على تدميره بدلًا من إيقافه. وقد صرح يحيئيل ليتر سفير إسرائيل لدى الولايات المتحدة، لشبكة فوكس نيوز يوم الجمعة الماضي، “يجب أن تنتهي العملية برمتها.. عند فوردو”. ولهذا السبب تأمل الحكومة الإسرائيلية أن تُقرر إدارة ترامب في النهاية الانضمام إلى العملية.

    مشككون

    لا شيء يرهب الإسرائيليين بعد حرب مستمرة منذ أكثر من 20 شهرا سوى حرب استنزاف جديدة. وكتب الصحافي الأميركي ديفيد إغناتيوس “إسرائيل فتحت بابا للحرب من الصعب إغلاقه. وتبدو إسرائيل في إطلاق هجماتها الأخيرة على إيران وكأنها دخلت المعركة من دون تصور واضح لليوم التالي. لقد علمت العقودُ الماضية الولايات المتحدة وإسرائيل معا أن الحروب مع إيران من السهل إشعالها، ولكن من الصعب إخمادها”.

    وحذرت افتتاحية “هآرتس” من أن الحملة التي انطلقت تحت مسمى “شعب كاللبؤة”، هي حرب بكل معنى الكلمة. ورغم أنه في الضربة الافتتاحية كادت تصفي كل سلسلة القيادة العليا لإيران، فإن القيادة السياسية لنظام آيات الله لا تزال على حالها، وعلى رأسها الزعيم الأعلى علي خامينئي.

    وقد شدد رئيس هيئة الأمن القومي تساحي هنغبي على أن إسرائيل حاليا لا تعمل على تغيير النظام، لكن أقوال نتنياهو أمس ألمحت إلى غير ذلك. ففي خطاب مصور قال نتنياهو “قريبا سترون طائرات سلاح الجو الإسرائيلي فوق سماء طهران، نحن سنضرب كل موقع وكل هدف لنظام آيات الله”، بمعنى ليس فقط منشآت النووي هي الهدف، بل كل النظام أيضا.

    وأضافت على إسرائيل أن تعرف ما هو الإنجاز السياسي المقبول. الهدف الإستراتيجي الآن ليس تصفية النظام في إيران، بل ضمان أمن إسرائيل. ومحظور أن ننسى أنه في الخلفية لا تزال تدور الحرب الطويلة والأليمة في غزة، والمخطوفون، والكارثة الإنسانية تحتدم. فالنجاحات العملياتية ليست هدفا بحد ذاتها. عليها أن تقود إلى خطوة سياسية تعطي جوابا على تهديد النووي، وإلا تتدهور إلى حرب شاملة وطويلة وهدامة.

    PRIME MINISTER BENJAMIN NETANYAHU'S NATIONAL SECURITY ADVISOR TZACHI HANEGBI SAYING THAT ISRAEL GOT NO CONCRETE WARNING OF HAMAS ATTACK
    هنغبي: إسرائيل لا تعمل على تغيير النظام الإيراني(رويترز)

    ولخص ناحوم بارنيع كبير معلقي “يديعوت” موقفه القلق، وكتب “الحروب بالنسبة للمبادر إليها تبدأ بالنشوة، نشوة وقلق. النشوة تذوي والحرب تستمر”. وكتب يوسي ميلمان المعلق الأمني في “هآرتس” عبر موقع إكس “لم تدم النشوة طويلا، يوم أول أمس الجمعة سألتُ إنْ كان من الضروري شنّ حرب، وخاصة على الإيرانيين. الشيعة تاريخيا على استعداد لتحمل المعاناة. ذكرت استعدادهم للتضحية، كما برهنوا ذلك خلال سنوات حرب الاستنزاف الثماني مع العراق. أنصح الجميع بتقليص خسائرنا والتوجه إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوقف هذا الجنون باتفاقٍ معقول، وإلّا فسنضطر إلى التوسل لوقف إطلاق النار، وسترفض إيران ذلك”.

    وكتب ألوف بن رئيس تحرير هآرتس “هذه حربه، الحرب التي يدعو إليها نتنياهو منذ سنوات. وقرار تعريض الجبهة الداخلية في إسرائيل لخطر غير مسبوق لهجوم صاروخي من إيران، كان قراره هو نفسه، فقط قراره. الشخص الذي حذر وزير الدفاع السابق يوآف غالانت على الفور بعد 7 أكتوبر من أن الأبراج في محيط وزارة الدفاع ستنهار تحت نيران حزب الله، يراهن الآن على صمودها أمام الحرس الثوري“.

    وتابع: خلافا لسلوكه في الحرب على قطاع غزة، التي يتهرب فيها نتنياهو من المسؤولية ويختبئ وراء شركائه سموتريتش وبن غفير أو الإدارة الأميركية، فإننا هذه المرة حصلنا على نتنياهو نسخة “أعطيت الأوامر والتعليمات وأنا وأنا وأنا”. بعد لحظة نتنياهو سيقول بأنه سيستبدل وزير الدفاع ورئيس الأركان فقط من أجل أن يسير من سيرثهم في الطريق إلى طهران. بالطبع إذا تعقد هذا الحدث، فإن رئيس الحكومة سيبحث عن أكباش فداء الذين “لم يقوموا بإيقاظه”؟.

    ‌‏وليس صدفة والحال هذه أن مسؤولا إسرائيليا كبيرا اعترف بأن الانتقادات الداخلية في إسرائيل بدأت تقلق متخذي القرارات في الحكومة. والحرب لا تزال في بدايتها وليس هناك من يضمن أن تنتهي بإنجاز إسرائيلي حقيقي.



    Source link

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقالاتحاد الأوروبي يدرج كوت ديفوار في القائمة السوداء في مجال غسْل الأموال | أخبار
    التالي علماء يطورون بلاستيكا يذوب بمياه البحر خلال ساعات | بيئة ومناخ
    admin
    • موقع الويب

    المقالات ذات الصلة

    كلوب: كأس العالم للأندية أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم لهذه الأسباب | رياضة

    يونيو 28, 2025

    كيف غيّرت حرب غزة مزاج أوروبا تجاه إسرائيل؟ | سياسة

    يونيو 28, 2025

    مسؤول عسكري أميركي: لم نستخدم قنابل خارقة للتحصينات في أصفهان | أخبار

    يونيو 28, 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    Demo
    الأخيرة

    حمدان بن محمد يشارك في قمة العشرين ويزور دولاً آسيوية

    يناير 14, 2020

    سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية | أخبار

    يونيو 11, 2025

    مصر تخصص أرضا بالبحر الأحمر لاستخدامها في إصدار صكوك وخفض الدين | أخبار اقتصاد

    يونيو 11, 2025

    أول زيارة لبعثة صندوق النقد إلى سوريا منذ 2009 | اقتصاد

    يونيو 11, 2025
    أخبار خاصة
    أخبار يونيو 28, 2025

    كلوب: كأس العالم للأندية أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم لهذه الأسباب | رياضة

    28/6/2025-|آخر تحديث: 20:20 (توقيت مكة)قال الألماني يورغن كلوب مدرب ليفربول الإنجليزي السابق ومدير عمليات كرة…

    كيف غيّرت حرب غزة مزاج أوروبا تجاه إسرائيل؟ | سياسة

    يونيو 28, 2025

    مسؤول عسكري أميركي: لم نستخدم قنابل خارقة للتحصينات في أصفهان | أخبار

    يونيو 28, 2025
    إتبعنا
    • Facebook
    • YouTube
    • TikTok
    • WhatsApp
    • Twitter
    • Instagram
    الأكثر قراءة
    8.9
    التكنولوجيا يناير 15, 2021

    السماعات الذكية.. أذنك أصبحت تملك حاسوبا! اشتري الآن

    85
    المنوعات يناير 14, 2021

    هل تُفكر في السفر مع أطفالك؟ اجعلها تجربة مميزة

    72
    اقتصاد يناير 14, 2021

    خطة طوارئ لاستدعاء الجيش وخسائر منتظرة بالمليارات..

    Demo
    الأكثر مشاهدة

    حمدان بن محمد يشارك في قمة العشرين ويزور دولاً آسيوية

    يناير 14, 20204 زيارة

    سفينة وقافلة وعقوبات.. إسرائيل تدخل أخيرا قفص العقوبات الغربية | أخبار

    يونيو 11, 20252 زيارة

    مصر تخصص أرضا بالبحر الأحمر لاستخدامها في إصدار صكوك وخفض الدين | أخبار اقتصاد

    يونيو 11, 20251 زيارة
    اختيارات المحرر

    كلوب: كأس العالم للأندية أسوأ فكرة في تاريخ كرة القدم لهذه الأسباب | رياضة

    يونيو 28, 2025

    كيف غيّرت حرب غزة مزاج أوروبا تجاه إسرائيل؟ | سياسة

    يونيو 28, 2025

    مسؤول عسكري أميركي: لم نستخدم قنابل خارقة للتحصينات في أصفهان | أخبار

    يونيو 28, 2025

    مع كل متابعة جديدة

    اشترك في نشرتنا الإلكترونية مجاناً

    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
    • الرئيسية
    • السياسة
    • الرياضة
    • التكنولوجيا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter